جهود وزارة النقل للمساهمة في تحقيق التنمية في سيناء

جهود وزارة النقل للمساهمة في تحقيق التنمية في سيناء

 

 

 

قامت وزارة النقل بالتخطيط لإنشاء 7 ممرات لوجستية متكاملة تنفيذا لتوجيهات فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية بتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات وتجارة الترانزيت ومن اهمها الممر اللوجيستي طابا-العريش وذلك بهدف المساهمة في تنمية شبه جزيرة سيناء وربط مناطق الإنتاج(الصناعي – الزراعي) بالموانئ البحرية وربط الموانىء البحرية على البحر الأحمر  بالموانئ البحرية على البحر المتوسط بواسطة شبكة من السكك الحديدية(ديزل)أو شبكة الطرق الرئيسية مرورا بالموانئ الجافة والمناطق اللوجستية الواقعة على هذه الممرات ومن أهم عناصره(إعادة تأهيل وتطوير وإنشاء خط «الفردان / شرق بورسعيد / بئر العبد / العريش / طابا» و(الموانىء الجافة والمناطق اللوجيستية(القنطرة -بئر العبد-العريش-بغداد – الحسنة-النقب -طابا)والمناطق الصناعية (شرق بورسعيد-بئر العبد-المساعيد -وسط سيناء-ابوزنيمة) وميناء طابا البحري

 

– المشروعات التي تم الانتهاء من تنفيذها بنطاق محافظة شمال سيناء طرق (العريش /رفح – دائري العريش الاسماعلية/العوجة- طريق الجدى- النفق /النقب- القسيمة/الكونتيلا/النقب- شرق مطار العريش -بغداد/بئر لحفن/العريش- غرب مطار العريش -ازدواج طريق عرضي1)

 

المشروعات الجاري  تنفيذها بنطاق محافظة شمال سيناء

جاري تطوير  الطريق الساحلي القنطرة شرق/العريش /رفح

 

المشروعات التي تم الانتهاء من تنفيذها بنطاق محافظة جنوب سيناء

طرق (سعال /كاترين-فيران /كاترين- طابا /النقب -نويبع/طابا-نويبع /دهب- شرم الشيخ/دهب -الطريق الدائري شرم الشيخ-ودي وتير -النفق /شرم الشيخ “النفق /عيون موسى وعيون موسى/شرم الشيخ “)

 

المشروعات الجاري تنفيذها بنطاق محافظة جنوب سيناء

وتشمل رفع كفاءة مسافة من مفارق فيران تجاه طور سيناء-رفع كفاءة مسافات متفرقة من طريق شرم الشيخ/دهب-  ازدواج طريق نويبع /دهب وتم نهو ٢٢ كم كمرحلة اولى -المرحلة الثانية من كمين سعال تجاه نويبع جاري -رفع كفاءة طريق طابا/النقب (شق الثعبان) -رفع كفاءة طريق وادي وتير وأعمال الحمايات بكامل الطريق

 

مشروعات السكك الحديدية في شبة جزيرة سيناء

  1. اعادة تأهيل وتطوير المسافة من الفردان حتى بئر العبد

٢. إعادة تأهيل مسافة ٢١ كم من وصلة شرق التفريعة

٣. إنشاء الوصلة من بئر العبد للعريش

٤. إنشاء وصلة من العريش إلى طابا

 

مشروع إعادة تأهيل وتطوير المسافة من الفردان/بئر العبد بطول ١٠٠ كم تم افتتاحه رئاسيا أثناء افتتاح محطة قطارات صعيد مصر ببشتيل اكتوبر ٢٠٢٤ ودخول القطار لارض سيناء بعد مرور ٥٧ عاما من التوقف كما تم رفع كفاءة كوبري الفردان القائم وازدواجه وإنشاء كوبري جديد مزدوج اعلى قناة السويس الجديدة بالإضافة إلى إعادة تأهيل وتطوير وتحديث محطات القنطرة شرق وجلبانة وبالوظة ورمانة ونجيلة وبئر العبد بالإضافة إلى أنه تم البدء في إنشاء عدد ٢ محطة بناءً على مطالب الأهالي لخدمة الجامعة الأهلية والجامعة التكنولوجية

 

مشروع إنشاء وصلة شرق التفريعة ويشمل مرحلتين (الأولى إنشاء وصلة لخدمة مصنع نيرك -المرحلة الثانية الربط على ميناء شرق التفريعة)

 

مشروعات الموانىء الجافة والمناطق اللوجيستية في شبه جزيرة سيناء (القنطرة/بئر العبد/العريش /بغداد/الحسنة/النقب/طابا)

 

إنشاء ميناء طابا البحري ويشمل

 

إنشاء رصيف بحري ومارينا لليخوت ومنطقة ردم خلف الرصيف وساحة تشوين حاويات وساحة تشوين بضائع ومباني إدارية وورش إصلاح ومخازن واماكن انتظار للسيارات وسور حول الميناء

Share this content:

Previous post

وزير الاتصالات: 30 ألف متخصص فى الذكاء الاصطناعى أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي تستهدف تدريب أكثر من 30 ألف متخصص في هذا المجال خلال السنوات الخمس المقبلة، وذلك ضمن خطة شاملة لبناء القدرات الرقمية وتوسيع قاعدة الكفاءات القادرة على تطوير تطبيقات وحلول تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأوضح الوزير، أن تمكين الكوادر البشرية يمثل أحد المحاور الرئيسية في النسخة الثانية من الاستراتيجية، إلى جانب دعم الشركات الناشئة، وتعزيز البنية التحتية المعلوماتية، ووضع أطر تنظيمية وتشريعية محفزة لنمو هذه الصناعة. وأشار إلى أن هذه الجهود تأتي في إطار رؤية الوزارة لخلق بيئة رقمية داعمة للإبداع والابتكار، وتعظيم الاستفادة من أدوات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز تنافسية مصر الرقمية. وتتبنى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات استراتيجية وطنية متكاملة للذكاء الاصطناعي ترتكز في نسختها الثانية على ستة محاور يتم تنفيذها بشكل متوازٍ، بهدف تعزيز مكانة مصر في هذا المجال عالميًا. يشمل المحور الأول تطوير بنية تحتية معلوماتية وحوسبية قوية، تتيح بناء منظومات ذكاء اصطناعي متقدمة، مع تخصيص جزء من هذه الموارد لدعم الشركات الناشئة والصغيرة والمتوسطة، بما يمكنها من تقديم حلول مبتكرة في هذا القطاع الحيوي. ويركز المحور الثاني على البيانات، باعتبارها العمود الفقري لصناعة الذكاء الاصطناعي، من خلال وضع آليات تضمن التوازن بين حماية الخصوصية وإتاحة البيانات أمام الشركات المتخصصة لتطوير حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي. أما المحور الثالث، فيستهدف بناء تطبيقات عملية تخدم مختلف القطاعات الحيوية مثل الرعاية الصحية، والزراعة، والبيئة، وإدارة الموارد المائية، وذلك لمجابهة التحديات التنموية من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي. ويتمثل المحور الرابع في تنمية المهارات وتوسيع قاعدة الكوادر القادرة على تصميم وتطوير منظومات ذكاء اصطناعي في مختلف المجالات، بينما يركز المحور الخامس على خلق بيئة داعمة للإبداع وريادة الأعمال، من خلال رعاية الشركات الناشئة ضمن برامج مراكز “كريتيفا” التابعة للوزارة. ويعنى المحور السادس بالحوكمة، عبر وضع أطر تنظيمية وتشريعية تواكب التطورات المتسارعة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتضمن نمو هذه الصناعة بشكل آمن ومستدام. كذلك تستهدف الوزارة دعم أكثر من 250 شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي ضمن الاستراتيجية، بما يمكنها من تطوير حلول مبتكرة تسهم في تلبية احتياجات مختلف القطاعات، كما تسعى لتمكين نحو ربع القوى العاملة من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي وتوظيف إمكانياتها لدعم أهداف العمل وتحسين الكفاءة داخل المؤسسات.

Next post

وزير التعليم العالي يوجه بالاستمرار في تطوير أداء المعاهد العليا

إرسال التعليق

موضوغات متميزة