استقرار حصص البنك الأهلي فى 9 شركات بالبورصة.. وتخارجه من “شارم وعز الدخيلة”
استقرت حصة ملكية البنك الأهلي المصري في 9 شركات مقيدة بالبورصة المصرية، فيما تخارج البنك من شركتي العز الدخيلة للصلب-الإسكندرية، وشارم دريمز للاستثمار السياحي البالغة 5.78%، 2.26%، على التوالي.
تصدرت الشركة الوطنية للإسكان للنقابات المهنية، قائمة الشركات الأعلى مساهمة من البنك الأهلي المصري بعدد 6.331 مليون سهم تمثل 39.57% من أسهم الشركة، أعقبه شركة مصر للأسمنت قنا عدد 20.5 مليون سهم تعادل حصة 21.30%، يليه البنك المصري لتنمية الصادرات بعدد 131.9 مليون سهم تمثل 19.8%، موزعة بين 130.7 مليون سهم للبنك الأهلي، و1.3 مليون سهم من محفظة البنك الأهلي المصري 1.
وفي المركز الرابع من حيث نسبة المساهمة شركة الإسكندرية للزيوت المعدنية-أموك بعدد 225.3 مليون سهم تعادل 17.43% موزعة بين شركة الأهلي كابيتال القابضة بعدد 225.2 مليون سهم، ومليون سهم من خلال محفظة تابعة للبنك.
وفي المركز الخامس الشركة المصرية للأقمار الصناعية “نايل سات” بعدد 2.8 مليون سهم تمثل 7.54%، وفي المركز السادس حلت شركة أي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية بعدد 131.3 مليون جنيه تعادل حوالي 7%، من خلال 123.6 مليون سهم للبنك، و2 مليون سهم لمحفظة البنك الأهلي المصري 1، و4.9 مليون سهم محفظة البنك الأهلي المصري 2، و10 آلاف سهم لمحفظة شركة الأهلي كابيتال رقم 1، و715 ألف سهم لصندوق التأمين الخاص للعاملين بالبنك الأهلي المصري.
أعقبتها شركة سيدي كرير للبتروكيماويات بعدد 53.1 مليون سهم تمثل 6.92% من خلال شركة الأهلي كابيتال، و800 ألف سهم من خلال محفظة تدار بواسطة شركة الأهلي لإدارة الاستثمارات المالية، ثم الشركة المصرية لمدينة الإنتاج الإعلامي بعدد 9.5 سهم تمثل 5%، وأخيرًا شركة فوري لتكنولوجيا البنوك والمدفوعات الإلكترونية بعدد 218.3 مليون سهم تمثل 6.05%، موزعة بين 206.2 مليون سهم من البنك، و12 مليون سهم لمحفظة البنك الأهلي المصري 2 المدار، و80 ألف سهم من خلال محفظة شركة الأهلي كابيتال رقم 1.
وتلزم البورصة المصرية، الشركات المقيدة بالإفصاح عن تعاملات المساهمين الرئيسيين والأطراف المرتبطة وطبقاً للفقرة الأخيرة، والتي تنص على إلزام كل مساهم بالإفصاح للبورصة المصرية دورياً عما يملكه وأطرافه المرتبطة بشكل مباشر أو غير مباشر من الأوراق المالية الممثلة لرأس مال الشركة المقيدة بالبورصة أو حقوق التصويت بها.
Share this content:
إرسال التعليق